إيمان خيرى شلبى .. رحلة فنية قصيرة بدأت بـ”الوتد” وانتهت بالمعاناة مع المرض
وكانت آخر كلمات الراحلة عبر حسابها على فيس بوك يوم 27 يونيو، وكتبت قائلة: “برميل الجاز بمدخل دكان الجد، لم تكن تدري الطفلة ذات الثلاث سنوات، أن رائحته ستلازمها حتى بعد سن الأربعين، تتحول بعض الروائح لأياد تطبطب وتسند في أيامٍ كهذه وأتشبث في ليالٍ كثيرة برائحة قوالح الذرة، وفوقها براد الشاي المغلي على مهل، أرى فيها جدي بمصحفه الكبير بين يديه، أطمئن أستدعي مزيدًا من الروائح”.
التعليقات مغلقة.