جاسم الزعابي ضمن قائمة أفضل 50 شخصية مؤثرة بالإمارات في 2020
دخل صانع المحتوى الإماراتي جاسم الزعابي ضمن قائمة أفضل 50 شخصية مؤثرة بالإمارات في 2020، وذلك في الاستطلاع الذي تم على موقع التغريدات القصيرة تويتر، وذلك لإسهاماته في مجال صناعة المحتوى وتقديم كل الدعم من أجل دفع الشباب للعمل بصناعة المحتوى الهادف.
وقال الزعابي، إنه سعيد باختياره ضمن قائمة الأفضل في صناعة المحتوى مرجعًا الفضل لمتابعينه، منوهًا بأنه يبذل قصارى جهده من أجل تعليم الشباب على تقديم محتوى جيد يدر دخل حقيقي لمن يعمل بمجال صناعة المحتوى.
ويعتبر صانع المحتوى الإماراتي جاسم الزعابي من أهم الداعين لتدريس صناعة المحتوى الرقمي وطرق التعامل مع مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة واستغلال ذلك في الحصول على وظيفة خصوصا مع اتجاه غالبية الدول حاليًا للتحول الرقمي للتقليل من البيروقراطية وتقليل الوقت المطلوب لإنجاز المهام.
وأكد الزعابي، أن الوطن العربي تأخر كثيرًا في التحول الرقمي، الذي سيكون سمة المستقبل في القريب العاجل، فضلا عن أن التحول الرقمي، ساهم في خلق ما يسمى بوظيفة صانع المحتوى لاسيما مع التقدم التكنولوجي والثورة المعلوماتية التي حصلت خلال الـ10 أعوام الأخيرة.
ولفت إلى أن دراسة صناعة المحتوى، سوف تمكن الشباب من الحصول على وظيفة رقمية، في مجالات كثيرة أهمها التعليم والتدريب والتسويق والتصميم والبيع وغيرها، ناصحًا المقبلين على هذا المجال بالتدريب والتعلم، والإلمام بجزء من كل التطورات التكنولوجية التي تحدث يومًا بعد يوم خصوصًا ثورة التواصل الاجتماعي الافتراضي.
وقال الزعابي، إنه سعيد باختياره ضمن قائمة الأفضل في صناعة المحتوى مرجعًا الفضل لمتابعينه، منوهًا بأنه يبذل قصارى جهده من أجل تعليم الشباب على تقديم محتوى جيد يدر دخل حقيقي لمن يعمل بمجال صناعة المحتوى.
ويعتبر صانع المحتوى الإماراتي جاسم الزعابي من أهم الداعين لتدريس صناعة المحتوى الرقمي وطرق التعامل مع مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة واستغلال ذلك في الحصول على وظيفة خصوصا مع اتجاه غالبية الدول حاليًا للتحول الرقمي للتقليل من البيروقراطية وتقليل الوقت المطلوب لإنجاز المهام.
وأكد الزعابي، أن الوطن العربي تأخر كثيرًا في التحول الرقمي، الذي سيكون سمة المستقبل في القريب العاجل، فضلا عن أن التحول الرقمي، ساهم في خلق ما يسمى بوظيفة صانع المحتوى لاسيما مع التقدم التكنولوجي والثورة المعلوماتية التي حصلت خلال الـ10 أعوام الأخيرة.
ولفت إلى أن دراسة صناعة المحتوى، سوف تمكن الشباب من الحصول على وظيفة رقمية، في مجالات كثيرة أهمها التعليم والتدريب والتسويق والتصميم والبيع وغيرها، ناصحًا المقبلين على هذا المجال بالتدريب والتعلم، والإلمام بجزء من كل التطورات التكنولوجية التي تحدث يومًا بعد يوم خصوصًا ثورة التواصل الاجتماعي الافتراضي.
التعليقات مغلقة.